حقيقة هذه العبارة أثارت فضولي كثيراً لمعرفة سبب كتابتها ولا نستطيع أن نفسر تلك العبارة بمجرد قراءتها على الحائط .
فربما كان صديق أو حبيب أو أخ أو ابن أو غير ذلك. وربما لو استطعنا قراءة كل ما كتب على ذلك الجدار(من خلال الصورة) لاستطعنا أن نفهم ولو الشيء اليسير عن سبب كتابة تلك العبارة أو الرابط الذي يربط كاتبها بعبودي (سواء كانت صداقة أو حب أو أخوة أو غير ذلك).
تقبل مروري (الحياة مدرسة)