إخوتي الأكارم نرجع إلى عام 1415 إن لم تخني الذاكرة عندما لم يكن في المملكة إلا مراكز المعاهد العلمية وهذا والله ماشهدت به الجهات الأمنية وعلى رأسها وزارة الداخلية أن الجريمة في تلك السنة زادت زيادة ملفته
وسيدي وزير الداخلية حريص كل الحرص على شباب الأمة من الضياع والإنحراف بأنواعه
ولينعق الناعقون وليعلموا أنهم لن يعدوا أن يكونوا وسيموتوا وهم صحافييون كذابون لن يتبوأو المناصب لأن المناصب للصادقين المخلصين
والله سبحانه يعلم الصادق من الكاذب
إنهم حاقدون لأنهم لن يستطيعوا أن يجمعوا عنزين فيحرسوهما فكيف يسيتطيعون أن يرعو شباب الأمة المعطاءة
إنهم دعاة الضلال وأهل النفاق والنعيق
|