***********
هذه مسيرة الحق وهذا الطريق الذي اختاره الله تعالى .. لا أقول للمراكز فحسب ..
بل لكل عمل خير .... يجب أن نعلم أن الجنة حفت بالمكاره .. وأن النار حفت بالشهوات..
لقد أوذي وهوجم من هو خير من المراكز .. ومن هو خير من مكاتب الدعوة ..
أوذي الحبيب صلى الله عليه وسلم ..
أخرج ... وأوذي في بدنه وعرضه و أوذي حتى خرج وحيدا شريدا من أرضه...
........ هي السنة التي سار عليها الأنبياء .. ولا يزال الدعاة اليوم يواجهون ..
فيالها من حرب إعلامية تشن للصد عن سبيل الله في كل زمان ومكان !!!!
الهجمات الشرسة .... وما ذاك إلا دليل على الصدق مع الله (( ليبلوهم ))...
قارنوا بين من يقوم على تلك المراكز المباركة وبين من يشكك فيهم وفي عملهم وفي
أهدافهم ..
((((( عندها سوف تجيبكم النتيجة )))))..
************************************
أخوكم
الصمصام