كل ما قرأت أو سمعت من يقول تحطمت أحلامي أو تبدد مستقبلي
تذكرت هذا المقطع الذي أحب أن أكرره ، و أنشرهـ و أهديه إلى الكثيرين ..
صحيح أن لحظة الحزن عصيبة ..و سحائب الكآبة فيها لوعة تمطرنا كل حين بتقدير ربنا ..
و لا نزال نطوي في أعماق أرواحنا صفحات من شقاء ، و لكن يجب أن نفتح نحن أبواب السعادة و الأمل
ولا ننتظر منها أن تطل علينا هي .. بس نحن نطل عليها ..
ما أجمل السطر الأخير .. إلا أنك تحتاجين إلى بحث لا أن تنتظري ..
فاسعي في شق دروب السعادة و اطلبيها أنت .. و لا أظنها تخفى على من يؤمن بالله ..