والله أن القلب ليحزن والعين لتدمع وأن القوى لتخر وإن الشررر ليضرم
ولا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل على كل من حبس رجال الهيئة من مواصلة سيرهم
والدعوة واالصدع بالحق والوقف زجرا أمام ما تسول لهم نفوسم وبدا حبال الشياطين
تسوقهم.
إنا لله وإنا إليه رااجعون