.
.
.
أرسـلت لأحد الأحبة هنا - كعادتي - وهو من الشـعراء البارزين وإن كان لايود
أن ينشر هنا على الرغم من أنه شـاعر قادم بقوة , وكان كلما أرسل لي رد
قال : ( خاصة ) وأنا هنا سوف أكسر طوق هذا الخاص لأنشرها هنا ولن أذكر
معرفه , رغم أنه لربما أنه سيزعل عليّ ..
كانت رسـالتي :
رفيقي اللي بالشـدايد يــقومي ** ياقف على الرجل الطويلة بلا من
يشيل عني ماثقل من همومي ** ولامن فقدني لو ثــواني سـأل عن
فكان هذا الرد الباذخ والذي يضج بالجمال والروعة :
يامرحبــا باللي غــلاه محشومي ** إن اقـترب مني وإلا رحـــــل عن
آمر وتلقى من يســد اللزومي ** لو هي على الشـــدات جيتك بلا من
همك أشيله لو يزوّد همــومي ** وأعطيك راحة بال لو هي قضت عن
.
.