تصوّر !
من صحيت وأنا في جواتي ذاكرة أخرى ,
تختلف عن ذاكرتي تمامًا !
ذاكرة ممتلئة بالسعادةِ ورقصات الشوقِ وقبلات اللقاء .
ذاكرة جعلتني أقف بجوار الباب كثيرًا بـِ انتظار ضيء حضوركَ وعناق روحك !
أحبكَ
.
لأننا تآلفنا الخيبات والسعادة وألوان الحياة معًا , أحببتكَ
ولأنكَ روح آخرى انشطرت من روحي , أحببتكَ .
ولتدرك جيدًا بأن غيابك جرحُ لا يندثر أبدًا !