حـي الله الـلـي يغـيـب ويـسـرع الــرده
الـلـي يجيـنـي الـــى مـنــه تبـاطـانـي
قلـبـي يــوده و حـالــي كـنـهـا الـقــده
ودي بشـوفـه ودونــه حــوم عقـبـانـي
يـا صاحبـي جـارك الله وش هـا الـصـده
مـهــوب حـــق تولـعـنـي وتـنـسـانـي
ان كان عندك حكي بـي خامـل السـده
فانـت المصـدق وانـا حقـي ومـا جانـي
اهـرج عـلـى مــا تــورى والبـخـت بــده
لا تسـتـحـي يـابـعـد حــــي وحـيـانــي
تــرى حــلاة الـهـوى لا طـالـت الـمــده
مـهـوب يــوم صـديـق ويــوم قـومـانـي
وان كان ما انت بمصافيني على الشده
وقــت الـرخـا واجــدن ربـعــي وخـلانــي