لا أحد يستطيع أن يصف إحتقان المسلمين ضد اليهود ، كما أن تاريخنا علمنا أن اليهود ألد أعداء المسلمين ..
مما ولّد لدى المسلمين إحتقان عظيم سيؤدّي حتماً بإذن الله إلى إنفجار قريب .. وستكون العاقبة للمسلمين ..
بإذن الواحد الأحد ..
سنطارد اليهودي حتى يختبئ خلف الشجر ؛ فتنادي الشجره قائلة ًهذا يهودي خلفي فاقتله !