إن الناظر إلى واقعنا المعاصر يجد انحرافات كثيرة في مفهومات وتصورات
لقضايا كثيرة في الدين ، كقضية (( التعدد ))
عندما شوهت صورته وعُرض عرضاً منبتاً عن أبعاده الإيمانية من قبل أعداء الإسلام ، ومن قبل سوء تصرفات من ينتمون إلى الإسلام من الرجال الذين أساؤوا إلى المرأة باسم إباحة التعدد هكذا على إطلاقه !!
دون ضوابط وأسس إيمانية واعية للمقصود الحقيقي من وراء التعدد
، وهذ الذي جعل جل النساء
- حتى من يعرفن بالالتزام الديني -
أصبحن يرفضن هذه القضية ويبدين تأففهن منها .
أخيرا
إن في التعدد مصلحة وحكة شرعها الله تعالى ...
لكنها لا تتحقق إلا إذا صار التعدد بضوابطه وأحكامه ...
شكرا أخي المتوهج على هذا الطرح
و احسنت اختيار الموضوع ..
****************************************
أخوكم
الصمصام