قال الرسول صلى الله علية وسلم :كما في الحديث/
من قال هلك الناس فهو أهلكهم وفي رواية فهو مهلكهم .
أخي الكريم لايحق للعبد أن يحكم ويقرر في أي شي أنة ذنب أو من معاصي وغيرة .
نحن عبيد لاحكم لنا ألا على ماشهدنا ولا نجزم في نوعة وتأكيدة وهذا من علم الغيب .
في عهد الرسول كان الغبار والمطر والسحب المتراكمة وغيرة تحدث .
وكان يعرف ذلك في وجهة متأثر وخائف من نوعة ويدعوا الله أن تكون رياح . ولا يحكم هو أو الصحابة
ولكن يتخوفون ويعتقدون ولكن بدون جزم وتأكيد . هذى من خصوصية الخالق .
نعم عذب قوم شعيب في سحاب مطر أسود وكان ذي ظل . فستجار الطغاة والعصاة في ضلة وأرسلة عذاب .
وقوم عاد أرسل علية ريحاً صرصراً عاتية .
وقوم نوح الطوفان في المطر وفوران الارض في المياة .
نعم نؤمن أن لله جنود متعددة وطرق في التعذيب كـ الحجارة والدم والضفادع وغيرة .
ولكن كل مايقع ويقع ربما /
يكون عذاب نعم .
يكون فتنة ومتحان .
تذكير وعبر.
نعتقد ونتوقع نعم .
نجزم ونؤكد لا .
الكفر ودخول الجنة والنار وغيرة هي من يحكم فيها الله غير ذلك من قال ربما تقع علية بسبب / ليست في الاخر أو التعالي على الله .
كل ماذكر ليس عن علم بل ثقافة ويحتمل الخطاء والصواب .
فارس القوافي.