حقيقة لم تقتصر تلك القصة على ما حملته من الآلام ,ولكنها حملت أيضاً العبر الكثيرة لكل وليّ أمر,فمراقبة الأبناء مراقبة حثيثة,والسؤال عن أصدقائهم بأسلوب متفهم لا يظهر مخاوف وليّ الامر،
والتذكير الدائم للأبناء من الحذر من رفاق السوء, وتنبيههم للعواقب من تلك الرفقة, قد يجنبنا الوقوع في مثل تلك المصائب.
اللهم آآآآآمين
شاكرة مرورك أخي الفاضل