لازلنا نغط في سبات عميق
ولا أظننا سنفيق منه مادمنا نفكر بهذه الطريقة
الموضوع عموماً لا أدري إلى أي شيء يرمي
هل هو للمعهد أم لطلاب المعهد أم لمن يعمل اللواط
إلى ألآن لم أتوصل لشيء معين
وما دام الموضوع أخذ مسا الكلام عن اللواط فلابأس من السير به
لكن أقول من الظلم أن نجير هذه الجريمة الخبيثة (لبعض) طلاب المعهد العلمي
مع أنه يوجد أناس (عليهم من الله ما يستحقون) لهم باع طويل جداً في جرائم اللواط وتخطيطها والمتاجرة بها
ولابد من وجود رادع قوي جداً على الأقل يخفف من حدة تفشي هذا المرض ( النفسي الجنسي العقلي ) وإقامة الحد في الفاعل هو الحل القوي والمريح
ولكن في ظل السكون عن الجرائم وكبتها سيجعل من الإنتشار أكثر وأكثر حصل يصل لحد أن يتم اللواط أمام الناس في الشارع لأنه في هذا الوقت لم يعد هناك شيء مستحيل في خصوصاً وأن الحياء متجرداً من ملابسه عند أغلب الناس
الصاعقة
|