السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
:: م ـرحـبـاً ::
.:: نشيد ::.
عايش على الفطرة
.:: إنشاد ::.
المنشد : مالك المجيدي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عايش على الفطرة و ربيب الإيمان ... في بيت خيراً عاش في بيت طاعة
قضى الطفولة بينهم بر و إحســـان ... عاش اجتماعاً طـــاب ذاك اجتماعة
لأبوه ما ينسى المتاعب و الأشجــان ... وأمــــه وذاك الحمل بعد الرضاعة
طفلاً صغيراً عاش ماهو بكســـــلان ... في المــــدرسة و البيت بان انتفـاعة
لكــن يوم الله خـــلاق الإنســـــــان ... قدر عليه وغـــاب عن ذي الجماعة
صـاحب له اصحـاب لهم شر عنوان ... اصحــاب سوء في البلاء و القلاعة
غروه و قالوا له ترانا لك أخـــــوان ... في الضيق و الشدة و وقت المجاعة
تكفى تجرب ذوق هالحين دخـــــــان ... بعده لفوا بحبوب تلـــوي ذراعــــة
وأصبح معاهم طول الأوقـات نشوان ... و أقبل عليه الهم يعلـــــــن صراعة
و آخر حياته كان راكب و سكـــران ... جــــــاءه الأجل يرسم طريقة وداعة
في حادثاً قد كان و الذكر له شــــأن ... و الخاتمة بالســــــــوء ياهي فظاعة
هذي النهاية حق ولكل إنســــــــان ... أحداً ثبت و أحداً تكشف قنـــــــــاعة
http://www.rofof.com/9hceab15/Aaysh_Ala_Al-ftrh.html