[المسفهل]

المثل يقول وأنا أخوك [ الكتاب بيـّن من عنوانه ]

ولكن الثقة هالوقت بالذات من الصعب إطلاقها على كل أحد لإختلاط الحابل بالنابل ، ولكن وعلى ما قال حبيبنا [ صمت النار ] أنه ومن كثر تعامله مع الناس عرف في وجوههم الصادق من غيره ، ويبدو أن على سيماك الصدق ــ نحسبك كذلك ــ .


عاد تصدق إن بعضهم يقهر ، أذكر مرّة صلحت موتري بألفين ريال عاد أنا أقول للرجال ــ السعودي ــ صاحب الورشة يلله خذ حسابك ويقول لا منب فاضي تعال بعد كم يوم ووالله إني أصيح عليه يبن الحلال خذ دراهمك أنا أبسافر ويعيي ، لما حجرته بغرفته بداخل الورشة وقلت ما والله أطلع إلا أنت آخذن دراهمك وهذا كله بعد تصليح الموتر بكم يوم علماً بأن الرجل ما يعرفن ولا يدري وش أنا .