(( وحده تقربلي ابرمز له بأسم نورة , تقول تلك الوحدة في ليلة من الليالي
الماضية , كنت جالسة ذلك اليوم بمقاعد الإنتظار حقت الطوارىء بالمستشفى
والمكآآن هـــادىء جــداً , لا يوجد إلّا أنا وبعض من الحريمات القلائل
المتلفعات بالســواد , وبينما كنت جالسة بإنتظار أختي , دخلت وحده
حــــــــــــــــــآمل قاعدة بكرسي متحرك ويدفـونه الممرضات يبي يدخلونه
كشك الولادة , وهي تراجـــــد وتشاهق بصوت منخفض
وزوجه يمشي بجنبه وماسك يــده اليمين وهي متعنقطه به قووة قوووة
, وتشاهق وكل ماقربوا من الباب حق الكشك زاااد شهااقه وزاادت تمسكه
بزوجه ياحيــاتي هي ص1 , أومير يوم جــوّ يــدخلونه الباب قالوا الممرضات للزوج
(اترك يـد زوجتــك , هذا المكان خاص بالحريم خلاص أطلع برا أنتظره )
الزوج كان مدنق راسه وحاط شماغه من كلا الطرفين على وجهه وضايقه به الدنيا
أفلت يد زوجته يوم جاء يمشي أمر تنط الزوجة وتمسكبه وهي تصيـــح تصيــــــــح
وتنــــــادي (محمــــــــد لاتتــركن , محمــــــــد , محمــــــــــــد لاتروح , محمـــــد )
وهو ملقيه وراو ويبي يطلع بس هي ماسكه يده وهو مايرد عليه مدنق راسه للأرض
والممرضات يحاولن يفكن ايدينه منه ويحااولن , وكل مافكن ايد تعنقطت باليــد الثانيه
وهــكــذا , آخــر شيء فكنه بالقـــوه ومسكنه ودخلنــه من عند الباب وهي يزيد صياحه وصرااخه
(محمــــــد لاتخليهم ياخذونن , محمـــــــــــــد , محــــــمـد خآآيفة , محمـــــــد لاتروووح
محمــــــــــــــــــــــــــد محمـــــــــــــــــد محمــــــــــد محمـــد محمد محمـ ..) وأختفى صوته
ومحمد هذا مازال واقف بالمكان اللي تركته زوجته ومدنق بالحيل قعد فترة بسيطة كذا
أوميـــر يرفــع راســه فجأأة ويمسك شماغه بين ايدينه , ويحلت الشمااااغ فوق كراسي
الانتظااار وه ويصرخ (يااااااااااااااااقلب محمد أنتي )
وقضت القصة ذذ > كف
بس ماشاء الله تبارك الرحمن الله يخليهم لبعض ياارب يارب ق1
ويزيدهم حب على حبهم ق1
.................................
ماشاء الله عشت جو مع السالفه لااله الا الله الله لايفرقهم بشر
مالت على اختي يوم تولد رجله كااااشت ولدت وطلعت من المستشفى مادري
ندق عليه الجوال مايوصل