هذا الكلام أيها العزيز ،، قلناه قبل أشهر وفقدناه في شرق بريدة المأنوس
وما إن تمت الفرحة حتى اختالتها باصاتها الساهره وجيوبها الماكره ،،،
فتقعدت لنا في كل حدبٍ وصوب ، تجوب الجيوب ، وتسحب الفلوس من صاحبها المنحوس ،،
بوجه لا يهش إلى المعالي***وينعق في النوادي كالحمير
فإلى الله المشتكى وإليه الملتجى
وهم لايزالون وإلى الأن في كل غدوةٍ ورواحةٍ