للاسف نحن نعيش ازدواجيه الاعلام من المحارب الى العود والكمان بدون فاصل وهذا اثر في شخصيات بعض الناس فبداء يعيش ازدوجيه الشخصيه وهي تناقض الشخصيه بحيث يكون لها حالان متناقضان مثال
ان تجد الشخص عاكفا في محرابه نزلا دمعه على خده ثم تراه عند باب المسجد يغش ويكذب ويخدع
ولذا كثر (ذو الوجيهين ) او حتى ( الوجوه الكثيره ) بسبب هذا التناقض الصارخ
الاعلام ياعزيزي هو السلطه الرابعه وهي الاب الثالث وكل انحراف تراه في عينك في هذه الاجيال الشابه يتحمل الاعلام منها نصيبا قل او كثر
|