يا أخوان ويا اخوات
الاختلاف فى الرأى لا يعنى بأن الطرف الأخر على خطأ
فكل شخص على صواب من وجهة نظره .
و قد تسبب ضيق صدرونا و عدم مراعاتنا لأسس ديننا
بأن أصبحنا نضيق ببعضنا بعدما أصابتنا العصبية و الحمية الباطلة
و تجميد الرأى
الذى نهى عنه رسولنا الكريم
أما رأيى فى الدعاء على المسلم لاختلاف الرأى فلا أتفق معكم فيه
احتسبوا الاجرك عند الله وادع لهم بالهداية .