مشكلتنا في الحوار أننا لا نفرق بين الاختلاف ( وهو مقبول ) وبين الافتراق ( وهو سنة بني إسرائيل
لا يعني بمخالفتي لك أنني انقص من قدرك ، ولا يعني بموافقتي لك أني أرفع من قدرك
الاختلاف والنقاش هو ديدن المنتديات ، ومتى رأينا أننا لا نقبل النقاش ولا الخلاف ولا النقد فنحن ولا شك في الطريق الخطأ ، وإياك ثم إياك أن تعتقد أنك دائما على صواب ولا يقبل رأيك النقاش ، وما أجمل أن نبتعد عن الحساسية الزائدة ، وشخصنة الردود
وفقنا الله وإياكم للخير والعمل بما فيه صلاح ديننا ودنيانا
__________________
الصراحة طريق النجاح
|