قلبي على وطني وقلب وطني على الوافدين !!
وكأن السعودية أصبحت ملجئ لسكان الكرة الأرضيه حتى أخذت بريده نصيبها الوافر من إعداد الوافدين مل كل لون وشكل وجنسيه ولم يبقى سوى ذرية أبليس نستقدمها .
الأفارقه من تشاد والنيجر والصومال وإرتيريا والحبشه ومالي وجزر القمر حطوا رحالهم مؤخراً قسرياً في مدينتنا بريده .
لا إقامات ولا جوزات ولاحتى معلومات أكيده عنهم .
اكتظت بهم منطقة مكة المكرمة عاماً بعد عام وأصبحوا يتكاثرون ويتناسلون بشكل عجيب حتى شكلوا جاليه كبيره في البلد .
وها نحن نقتسم القسمة مع منطقة مكة المكرمة ومحافظاتها في تواجد الأفارقه ومشاكلهم المستمرة .
توزيعهم على مناطق المملكة ليس حلاً جذرياً .
أما إجبارهم على كشف جنسياتهم أو أعطائهم صفة قانونيه لمتابعه أوضاعهم وسلوكهم المثير .