الشاعر الصارم نايف بن عرويل
اتحفنا بقصائده الرائعة كعادته, النابضة بروح العنفوان والتصدي للباطل وإظهار الحق وفضح العملاء والخونة, قال هذه القصيدة فاضحاً لجريدة ( الوثن ) السعودية, ورئيس تحريرها السابق جمال خاشقجي, الذي رضي على نفسه الذل والعمالة حينما جلس تحت سقف واحد وأربع جدران مع الصحفي الصهيوني ناحوم رنيه من صحيفة «يديعوت أحرونوت» الصهيونية أثناء اللقاء الصحفي .
لأيت جريدة مثـل نهجـك يالوثـن
مير اسجدي لله يـا بنـت الضـلال
ياكم ضلمتي مـن سـوي ٍ متـزن
وياكم كتبتي فكر غيـرك بالمقـال
إلى إن قال بحق خاشقجي ..
لو كان خاشقجي من انجال الوطـن
ان كان قلنا له جواب ولـه سـؤال
لكن تاريخه علـى التركـي رطـن
والعلمنه في وسـط دمـه لا تـزال
اسلالـة الأتـراك مسمـوم البـدن
جنسيّته من ثوب ٍ ابيض لا عقـال
لايالوثـن والله مـا احسبلـك وزن
ولا جمال ولا اللذي يملـي جمـال