,
( إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ )
غَالِيَتِي وَحَبِيْبَتِي مَا تَهَاب ..
{ إِن لِلَّه مَا أَخَذ وَلَه مَا أَعْطَى وَكُل شَئ عِنْدَه بِأَجَل مُسَمَّى }
فَلتَصَبِّرُوا وَلْتَحْتَسَبُوا ,,
عَظَّم الْلَّه أَجْرَكُم وَأَحْسَن عَزَاءَكُم ..
,
الْلَّهُم أَغْفِر لَهَا و ارْحَمْهَا و اعْفُو عَنْهَا و أَكْرَمَهَا
وَوَسِّع مُدْخَلَهُا وَاغْسِلْهُا بِالْثَّلْج و الْمَاء وَالْبَرَد وَنَقِّهِا مِن الْذُّنُوب وَالْخَطَايَا كَمَا يُنَقَّى الثَّوْب الْابْيَض مِن الْدَّنَس
الْلَّهُم يَمِّن كِتَابِهَا و هَوَّن حِسَابِهَا و لِيَن تُرَابِهَا و ثَبِّت أَقْدَامِهَا و أَلْهَمَهَا حُسْن الْجَوَاب
الْلَّهُم طَيِّب ثَرَاهَا و اكْرَم مَثْوَاهَا وَاجْعَل الْجَنَّة مُسْتَقَرَّهَا و مَأْوَاهَا
الْلَّهُم نَوِّر مَرْقَدِهَا و عِطْر مَشْهَدُهَا و طَيَّب مَضْجَعِهَا
الْلَّهُم آَنِس وَحْشَتِهَا و ارْحَم غُرْبَتَهَا و قِهِا عَذَاب الْقَبْر و عَذَاب الْنَّار
الْلَّهُم فَسَح لَهَا فِي قَبْرِهَا و اجْعَلْهَا رَوْضَة مِن رِيَاض الْجَنَّة و لَا تَجْعَلْهَا حُفْرَة مِن حُفَر الْنَّار
لَلَّهُم انْقُلْهَا مِن ضِيْق الْلُّحُوْد و الْقُبُوْر إِلَى سَعَة الدُّوَر و الْقُصُوْر مَع الَّذِيْن أَنْعَمْت عَلَيْهِم مِن الْصِّدِّيقِيَن و الْصَّالِحِيْن وَالْشُّهَدَاء ..
الْلَّهُم آَمِـــــــــــــــــين
,
.