من رأيي أن سن الثامنة أو التاسعة هو العمر الأنسب
لمنعه من الدخول على النساء
و قد نجد أن بعض الأبناء _ممن دون هذا السن_ قد يتكلم
ويصف ما رآه من النساء أمام الرجال (كأبيه مثلاً) ولا يعي أو
يميزما يقول فمن رأيي أن يُمنع من الدخول على النساء
لما يترتب على ذلك من فتنة غيره وليس فتنة له لأنه
في الاصل غير مميز
وهذا كله يرجع للأم فهي الأخبر بحال ابنها
(الحياة مدرسة)