أخي وحبيبي
الإعصار
وقفت حائرا ً أمام كلماتك
وتأملتها . .
كما يتأمل المشتاق بساتين الورد والرياحين
فما وجدت لنفسي منها مخرجا ً
حيث أسرت فؤادي . . بمحبتك
وسرقت لبابي بصدقك
ولن تنبس شفتي بأجمل من :
جعلني الله وإياك نلتقي على سرر متحابين
مع الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين
آمين يارب العالمين
. . .
وهديتك مقبولة
وتفضل هذه
   
وعلى طرق الخير نلتقي
. . .
ويعطيك ألف ألف عافية
__________________
في الزمن السابق .. كانت الحكمة تؤخذ من أفواه المجانين
أما الآن .. ..
|