عَجبِيْ !
يظنّ آني حِينَ آتحدّثُ عَن ذِگريَآتِه بِ ( وِد )
آننِي لآزِلتُ أُحبّه
ويظنّ حِين آگتُبُ عنهُ بِ عينِ الرّضآ
آننّي لآزِلتُ آتمنّى عَودَته ،
آولآَ يُدرِگ آنني مُنذُ آنْ فَآرقتُه [ ذَآتَ جرحْ ]
( عددتُهُ ميّتآ )
لِذآ فَ حديثِي آلآبيَض عنهُ منذُ تِلگ الليلَه
لآ يعدُو إلآ آمتِثآلآً لِ قولِ المُصطفَى :
[ آذگروآ مَحآسِنَ موتآگم ]
__________________
" من لَديه صديق يملىء حيآته بِ السعآده فليحتفظ به ’ فَ الحيآة لم تعد كمآ كآنتّ الآوفيآء رحَلوآ وحَآفظين الآسرآر قلوآ .. والحآسدين كثروآ ( )َ....
|