ذكرتني هذه العبارة ( ترى الي يقول خطاب ميت يثبّط من عزيمة المسلمين ويدمّر معنوياتهم. ) بعبارة عمر رضي الله عنه عندما دخل المسجد آخذاً سيفه قائلاً من قال أن محمداً مات لأضربنة بهذا السيف فكانت فتنة ولم يكونوا مصدقين مع فارق بين العبارتين طبعاً .
وشئ آخر الجهاد ليس معلق على أشخاص كلا بل قائم بعزيمة الأبطال وتوفيق الله قبل ذلك ........
__________________
( الكلمة الطيبة صدقة )
( وتبسمك في وجه أخيك صدقة)
|