بالنسبة للشباب :
فأكثر الشباب المتدين في السجون ، ولم يبقى إلا القليل منهم ، والأكثرية الآن هم "الدشير"
والله إني لأحزن ليل نهار على ما يحصل خصوصًا في المنطقة التي أنتمي إليها من سوء الحال ،
ولكن الفرج قادم بإذن ، وإن بعد العسر يسرًا ، وأملنا في الله كبير .
|