يُقال أن تاجرة من سور يا جلبت معها أقمشة لبيعها في بلادنا , , ,
فباعت كل الأقمشة بألوانها إلا اللون الأبيض ,, فحزت وأصرّت ألا ترجع لديارها إلا وقد باعت كل مامعها ,,
فكتبت أبيات تغازل فيه ذاك الرجل لابس الثوب الأبيض ,,
(يالابس الثوب المغطّى ببياضه ,,, أرأيت قلبي كيف هو المشتاقٌ )
وانتشرت الأبيات ,, فاشترى الناس ماعندها ,,
ففرحت ,, ورجعت إلى بلادها مسرورة ,,,
<< هاهـ بتصدقون ؟؟ ولا أجيب لكم حكاية غيرها ؟ ؟ <<
ترى البيت من تأليفي يعني لاتنشرونه <<
__________________
إكسيــر الحياة ,, رغم انكســـرها
|