مع أ.د.ناصر العمر:
يا بني: الطريق الذي تختاره اليوم قد لا يحقق ما كنت تؤمله وترجوه، ولا تجد بدا من استمرار المسير فيه بقية حياتك، ورجوعك عنه قد يكلفك كثيرا؛
فعليك قبل أن تتخذ قرارك باختيار الطريق الأمثل لك: أن تعرف نقطة النهاية فيه، ومدى ملاءمتك له؛ فاسأل عنه خبيرا، وأخشى ألا تصبر على ما لم تحط به خبرا!
|