في كل فترة يثبت عبد المجيد الفوزان أنه نجم ، وأنه من النجوم المحافظين الذين يهدفون إلى الارتقاء بالمجتمع .
رأيي بعد المشاهدة :
- تمنيت أن الأبوريت كتب عليه إنشاد السكيتي والفوزان لأن السكيتي دآخل بقوة وليس مجرد كورال فقط .
- عبد المجيد لو لاحظنا صوته قبل كم سنة يسمى صوت عادي وبعد نور دربي دخل عالم النشيد وبعد (ايه يا سرب الحمام) أثبت أنه يستطيع أن يسمعنا نشيدا رائعا ، وهذا الابوريت ثالث إبداعاته التي أعرف ،
- الذي يقول أن عبد المجيد ليس منشدا معه حق لو خلت الساحة كلها من الأصوات النشاز ، لكن الساحة مليئة بالأصوات التي تخرج أعمالا مخجلة ،
أما أعمال عبد المجيد فهي أعمال تخلو من النشاز ، وتحرص على انتقاء كلمات جيدة ، ألحان مناسبة ، أما نبرة الصوت فالناس أذواق هناك من يُعجب بعبد المجيد وناك من لا يعجبه ، ولو لا اختلاف الأذواق لبارت السلع .
أسأل الله أن يري نجومنا وإياكم الحق حقا ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه .
|