الاختلاف في الرأي لايفسد للود قضية
اذا كان المقصود من الاختلاف والنقاش ( الحيادية العادلة ) والوصول الى الحق المجرد من الهواء بالدليل الواضح الجلي فالاختلاف فعلآ لا يفسد للود قضية
اما المعاند المكابر فلا ود ينفع معه ولا لين يصلح رائيه فهي بحق مشكلة عظمى تتجنبها بالتحكم بــ اعصابك وقليلُ من يستطيع ذلك
موضوع فعلآ رائع وفي التوقيت المناسب
شكرآ وبارك الله في جهودك وجزاك الله خير
دمتم بخير
|