العجز عن الابداع ياسعيد ومبارك هو ارث لمرحلة طويلة من الدعم السياسي للعلم الشرعي الامر الذي افضى به الى الجمود وافتقاد المحركات ....العلم نفسه وليس ادواته كا لنصوص والقواعد
ان الابداع ينبثق من الحاجة اليه وليس من الادوات العلمية....اليس كذلك ...وبضعة قرون مرت على اللا حاجة للابداع ......
الا تكون النتيجة تنحي صفات سائدة في الكائن الحي حتى انك تقول عندما تعاين الجسم انه لا يحمل هذه الصفات.....
يقول ربك(قل لو كان البحر مداداً لكلمات ربي لنفذ البحر قبل ان تنفذ كلمات ربي ولو جئنا بمثله مددا)
لو لم يرى المجتهدون غير هذا النص حافزا لكفى.....
السلام عليكم...
__________________
ذات يوم اهدى الي اخي ابو رائد هذا التوقيع.....

كسارٍبليلٍ بهدى نجمٍ ...فهوى النجمُ ومازلت أسير... يال تيهي...رحم الله امواتنا...
|