اعتقد ان مقولة ( أترضاه لأمك؟ أترضاه لزوجتك؟ أترضاه لخالتك؟ أترضاه لعمتك؟ ) عندما يكون الامر في مضايقة بنات المسلمين او استغلال احوالهن لأجل ان يصل مبتغاه المحرم
اما اليوم ولا حول ولا قوة الا بالله فيجب ان يكون التنبيه بالتعميم وليس التخصيص فليس الشاب وحده هو الذي يبحث عنه فقط
عندما لا ارضاه لا لأمي و لا لزوجتي ولا لخالتي ولا لعمتي يوجد هناك طرف اخر قد فتح المجال بالرضى