بلاشك ولاريب أم البلطجة على الدين والثوابت والقيم خاصة في هذا البلاد
ممن رضعوا وسمنوا ممن عودوهم البلطجة وجعلهم متقنين لها من غير سلاح
أشد فتكاً بكثير ممن تبلطجوا على الناس بالنار والحديد لأنهم سيموتون على دينهم ثابتين
أما بني جلدتنا وممن ينطقون بألسنتنا يريدوننا أن نموت على دين غير دين الإسلام الحق
تقريب جميل فأحسنت أخي