مشاهدة لمشاركة منفردة
قديم(ـة) 21-07-2011, 04:38 PM   #1
آبو عمآر
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
البلد: بـــريـــدة
المشاركات: 535
الرضوخ لتهديد والأبتزازخوفا من التشهيروالفضيحة يعطي دوافع عكسية في المستقبل

قضايا التهديد والأبتزاز ظاهرة بدأت تتفاقم في الأونة الأخيرة بسبب التطور الحضاري وانفتاح
التكنلوجية الخطيرة كذالك لاننسى الخطورة الكبيرة التي تشكلها المواقع الأباحية التي تنتشر على
الأنترنت في غفلة وغياب دورالآباء والأمهات والذي ربما يكون البعض منهم هو المعين على فساد
الأبناء والبنات فخطورة هذا الأمر تبقى عالقة حتى أن بعض الفتيات تضع نفسها في منزلق خطير
يبقى معها جرح خطير لا يمكن شفاءه طول العمر فمن ابتليا بهذا الداء الخطير من النساء و الفتيات
حتى يأتي اليوم الذي لاتحمد عقباه فما أن تبدأ الحياة الزوجية الجديدة حتى يظهر على السطح مخاطر
التهديد والأبتزاز التي ربما تخسر فيها المرأة والفتاة حياتها لأنها خيانه بحق الأهل والزوج اذا كانت
متزوجة وما أن تعلن الفتاة رفضها والأنصياع لأوامر هذا الكلب المبتز ومعارضتها للمطالب السافلة
والمشينة ومن هذا الموقف يكشر الكلب في انيابة ويبدأ مسلسل الأبتزاز حتى ولو كانت الفتاة متزوجة
ويتطور في التهديد وعرض مالديه من مكالمات غرامية مسجلة او صور شخصية في حالة عدم
الأنسياق في تنفيذ المطالب وذلك في ابلاغ الأب اوالأخوان اوالزوج وقد يصل الأمر لنشرها على
الأنترنت وتوزيعها عبر خدمات البلوتوث با الجوال لتصل كافة انحاء العالم وانا اناشد جميع الفتيات
والمتزوجات أن تبتعد عن هذا الطريق المظلم الذي عاقبته حياة بلاروح فا التهديدوالأبتزاز والتشهير
با الغير سلوك دنيء وغير اخلاقي ومنهي عنه شرعا ويجب معاقبة كل من يقوم به حتى وأن كانت
امرأة لحماية المجتمع في اكمله وليس فقط الضحية كما اناشد المبتز شابا او متزوج هل ترضى
هذا العار لأمك واخواتك واقاربك وزوجتك فوالله أن هذا دين وسوف تسأل عنه وكما تدين تدان
آبو عمآر غير متصل