اغلب نساء هذا اليوم خرجن على الدلع و الدلال الزائد
ومن لا تُدلع تلعب على نفسها و على غيرها بأنها مرفهه
ولو يطلبون مني اقتراح لإرجاع الامر كما كان عليها
اقترح عليهم ان اي بنت اهلها لا يجيدون التعامل مع بناتهم بالخدمة و التعاون في البيت و غيره
او انهم تركوا الحبل على الغارب فلما ارادوا ان يتماكنوا الامر لم يستطيعوا
ان يتم ارسالها لأحد الدول التي مازلن النساء فيها يكرفن تحت وطأة الظلم حتى يتبين لها الخيط الابيض من الخيط الاسود في احترام المرأة و تقديرها
وبعد ان ترى و تشاهد و تقتنع يتم ارسالها لأحد الدول الصديقة مثل اندونيسيا لأجل ان تأخذ دورة في التدريب على اعمال المنزل و مساعدة الاهل
بهكذا نكون اعدنا المرأة كما كانت عليه سيدة بيت و مدريته
و الا ترانا من جرررررف لدحديره