الموضوع
:
| أَقْبَل شَهْر الْخَيْر فَهَل مِن مُشَمِّر ( صَوْتِيّات ) |
مشاهدة لمشاركة منفردة
27-07-2011, 12:55 AM
#
2
الجنان مرادنا
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2011
البلد: السعوديه
المشاركات: 230
[align=center][table1="width:100%;background-image:url('http://www.e-fnan.com/upload/uploads/images/domain-f3ca8c860e.png');"][cell="filter:;"][align=center]
مُحَاضَرَات مُتَنَوِّعَة لِمَجْمُوْعَة مِن الْمَشَائِخ الْفُضَلَاء حَفِظَهُم الْلَّه
مُحَاضَرَات مُتَنَوِّعَة لِمَجْمُوْعَة مِن الْمَشَائِخ الْفُضَلَاء حَفِظَهُم الْلَّه
مُحَاضَرَات مُتَنَوِّعَة لِمَجْمُوْعَة مِن الْمَشَائِخ الْفُضَلَاء حَفِظَهُم الْلَّه
تَوْبَة فِي رَمَضَان لِلْشَّيْخ عَبْدِالْرَّحْمَن الْشَّهْرِي
كَيْف تَسْتَقْبِل رَمَضَان لِلْشَّيْخ عَائِض الْقَرْنِي
مَا يَطْلُبُه الْصَّائِمُوْن مَادَه صَوْتِيَّه مُنَوَّعَه
مَن يَسِرْق مِنَّا رَمَضَان لِلْشَّيْخ عَبْدُالْمِحْسِن الْقَاضِي
يَا جَمَاعَه رَمَضَان كَرِيْم لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْصَّاوِي
يَامَن أَدْرَكْت رَمَضَان لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي
الصِّيَام مِفْتَاح الْخَيْر لِلْشَّيْخ صَالِح الُونْيَان
وَرَقَات إِيْمَانِيَّة لِلْشَّيْخ سُلَيْمَان الْجُبَيْلان
مَدْرَسَة الْثَّلاثِيْن لِلْشَّيْخ أَحْمَد الْشَّاوِي
الْفَتَاة فِي رَمَضَان لِلْشَّيْخ عَبْدِاللّه الْعِيَادَة
هِمَّة صَائِم لِلْشَّيْخ عَبْدِالْرَّحْمَن الْشَّهْرِي
أُخْوَانِي / أَخَوَاتِي فِي الْلَّه :
هَل أَعْدَدْنَا فَرِحَة غَامِرَة بِقُدُوْم هَذَا الْحَبِيْب الْغَائِب
"
قُل بِفَضْل الْلَّه وَبِرَحْمَتِه فَبِذَلِك فَلْيَفْرَحُوْا هُو خَيْر مِمَّا يَجْمَعُوْن
"
كَم اشْتَقْنَا لَك يُا رَمَضَان
يَا شَهْر الْرَّحْمَة و الْغُفْرَان
يَا شَهْر الْعِتْق مِن الْنِّيْرَان
فَتَاوِي رَمَضَانِيَة لِلْشَّيْخ ابْن عُثَيْمِيْن
فَتَاوِي نِسَائِيَّة لِلْشَّيْخ ابْن بَاز
عُبَادَة الْسَّلَف
أَحْكَام الصِّيَام لِلْشَّيْخ خَالِد الْسَّبْت
صِيَام قَلْب لِلْشَّيْخ الدُّكْتُوْر خَالِد الْجُبَيْر
رَبَّانِيُّوْن لَا رَمَضَانِيُّون لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي
أَحْكَام الاعْتِكَاف لِلْشَّيْخ مُسْعِد أَنْوَر
أَحْكَام الصِّيَام لِلْشَّيْخ مُسْعِد أَنْوَر
بَاب الْتَّرْغِيْب فِي الْصَّلاة فِي رَمَضَان
(إِلَا أَنِّي خَشِيَت أَن تُفْرَض عَلَيْكُم) لِلْشَّيْخ عَطِيَّة مُحَمَّد سَالِم
وَتَفَتَّحَت أَبْوَاب الْجِنَان لِلْشَّيْخ خَالِد الْرَّاشِد
يَوْم فِى حَيَاة صَائِم لِلْشَّيْخ مُسْعِد أَنْوَر
أُخْوَانِي / أَخَوَاتِي فِي الْلَّه :
أَنْعَم الْلَّه عَلَيْنَا بِهَذَا الْشَّهْر الْكَرِيم فَمَاذَا نَحْن فَاعِلُوْن فِيْه
لَا نُقَابِل نِعْمَة الْلَّه عَلَيْنَا بِالْجُحُوْد و التَّكَاسُل بَل لِنُرِي الْلَّه مِن أَنْفُسِنَا خَيَّرَا و لِنَحَمْدِه بِصِدْق
عَلَى أَن سيبَلَّغَنَا هَذَا الْشَّهْر بإذنه تعالى
و لَا يَكُوْن شُكْرَنَا قَوْل بِل فِعْل بَل الْشُّكْر الْحَق يَكُوْن بِالْعَمَل فَلْنَشْكُر
رَبَّنَا الْكَرِيْم الَّذِي يُسَر لَنَا كُل سُبُل الْخَيْر فِي هَذَا الْشَّهْر بِكَثْرَة الْعِبَادَة وَلْنَجْعَل لَنَا هَمّا وَاحِدَا فِي هَذَا الْشَّهْر
و هُو الْبَحْث عَن كُل مَا يُرْضِي الْلَّه و الْقِيَام بِه عَلَى أَكْمَل وَجْه .. لِنْجَعَلْنا شُغْلِنا الْشَّاغِل هُو إِرْضَاء الْلَّه و الْفَوْز بِمَحَبَّتِه و رِضَاه
لِنَجْعَل لِسَان حَالُنَا و مَقَالِنَا (
مَاذَا تُرِيْد مِنَّا يَا رَب لِتَرْضَى عَنَّا
)
[/align][/cell][/table1][/align]
الجنان مرادنا
مشاهدة الملف الشخصي
البحث عن المزيد من مشاركات الجنان مرادنا