الموضوع
:
| أَقْبَل شَهْر الْخَيْر فَهَل مِن مُشَمِّر ( صَوْتِيّات ) |
مشاهدة لمشاركة منفردة
27-07-2011, 12:56 AM
#
4
الجنان مرادنا
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2011
البلد: السعوديه
المشاركات: 230
[align=center][table1="width:100%;background-image:url('http://www.e-fnan.com/upload/uploads/images/domain-f3ca8c860e.png');"][cell="filter:;"][align=center]
مَقَاطِع مُتَنَوِّعَة
لِمَجْمُوْعَة مِن الْمَشَائِخ الْفُضَلَاء حَفِظَهُم الْلَّه
مَقَاطِع مُتَنَوِّعَة لِمَجْمُوْعَة مِن الْمَشَائِخ الْفُضَلَاء حَفِظَهُم الْلَّه
مَقَاطِع مُتَنَوِّعَة لِمَجْمُوْعَة مِن الْمَشَائِخ الْفُضَلَاء حَفِظَهُم الْلَّه
اغْتَنِم شَعْبَان قَبْل رَمَضَان لِلْشَّيْخ رَاشِد الْعُلَيْمِي
مُغَسِّلَة رَمَضَان لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْمُنَجِّد
مُقَطَّع مِن مُحَاضَرَة الْحَمَاس لِلْصَّائِمِيْن لِلْشَّيْخ مُحَمَّد صَالِح الْمُنَجِّد
مُقَطَّع مِن مُحَاضَرَة تَوْبَة صَائِم لِلْشَّيْخ إِبْرَاهِيْم الدُّوَيْش
مَمْنُوْع لِيَه حَيّاتة فِي خَطَر لِلْشَّيْخ حَازِم شُوَمَان
وَاقْتَرِب الْشَّهْر مُقَطَّع مُنَوَّع
وَاقْتَرِب الْضَيَف الْكَرِيْم لِلْشَّيْخ إِبْرَاهِيْم الْزَّيَّات
أَخْطَاء الْصَّائِمِيْن (1) لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي
أَخْطَاء الْصَّائِمِيْن (2) لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي
أَخْطَاء الْصَّائِمِيْن (3) لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي
أَخْطَاء الْصَّائِمِيْن (4) لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي
أَخْطَاء الْصَّائِمِيْن (5) لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي
اسْتِثْمَار الاوَقَات فِي رَمَضَان الْشَّيْخ عَبْد الْوَهَّاب الْسِّنِيْن
الْحِرْص عَلَى رَمَضَان الْشَّيْخ سَعْد الْبُرَيْك
الْدُّعَاء عِنْد الافْطَار الْشَّيْخ عَبْدُاللَّه الْمُصْلِح
النِّيَّة فِي الْصَّوْم لِلْشَّيْخ سَعْد الْبُرَيْك
جُدَد تَوْبَتِك قَبْل رَمَضَان لِلْشَّيْخ هَانِي حُلُمِي
كَيْف نَسْتَقْبِل رَمَضَان لِلْشَّيْخ مُسْعِد أَنْوَر
لَذَّة الصِّيَام لِلْشَّيْخ عَبْدُالْمِحْسِن الْأَحْمَد
أُخْوَانِي / أَخَوَاتِي فِي الْلَّه :
لِنَجْعَل نِيَّتِنَا ذَات هِمَّة عَالِيَة ، و لِنُجَاهِد أَنْفُسَنَا لِتَحْقِيْقِهَا
فَإِذَا لَم نُدْرِك مَا تَمَنَّيْنَا فَلَنَا أَجْر مَا نَوَيْنَا و لَكِن لنَكُوْن صَادِقِين مَع الْلَّه .
خِتَامَا نَهْدِيْكُم كَلَّا مِن :
الْمَكَتّبه الْرَمَضَانِيَه مَن صَيْد الْفَوَائِد
تَحْتَوِي الْمَكْتَبَة الْرِّمَضَانِيَة عَلَى الْعَدِيْد مِن الْمَوَاضِيْع الْمُخْتَلِفَه الْمُخْتَصَّه
بِشَهْر رَمَضَان الْمُبَارَك وَأَمْثَال ذَلِك :
كَيْف تُنَظِّم وَقْتَك فِي رَمَضَان ، الصِّيَام سُؤَال وَجَوَاب ، حَتَّى لَا نَخْسَر رَمَضَان ،
7 مُحَاضَرَات عَن رَمَضَان لِلشيْخ سَلمَان العَوْدَة ، و غَيْرِهَا مِن المَوَاضِيْع المُمَّيَّزَه .
مُفَكِّرَات مُهَيَّئَة لِلْإِرْسَال لِلْبْلاك بِيْرِي
أَحَدَاهُمَا تَحْتَوِي عَلَى :
رَوَابِط لِجَمِيْع الْمُحَاضَرَات و الْمَقَاطِع الْسَّابِقَه
و إِحْدَاهُمَا تَحْتَوِي عَلَى :
بُرَوَدكاسَت مُخْتَصَّه بِ شَهْر رَمَضَان الْمُبَارَك
الْحَمْدُلِلَّه إِن وَفِّقْنَا لِهَذَا فَإِن أُصِبْنَا فَمِنْه وَحْدَه سُبْحَانَه فَلَه الْحَمْد و الْشُّكْر
وَإِن أَخْطَأْنَا فَمَن أَنْفُسُنَا و الْشَّيْطَان ونسأله العَفو و الغُفران و جَزَى الْلَّه خَيْر الْجَزَاء الْأُخْت /
أَم سْهيلُه
صَاحِبَة الْعِبَارَات و نَسْأَل الْلَّه تَعَالَى أَن يَجْعَل قَلَّمَهَا شَامِخَا بَالدَّعْوَة إِلَيه .
و صَلَّى الْلَّه وَسَلَّم عَلَى نَبِيِّنَا مُحُمَّد صَلَّى الْلَّه
عَلَيْه
وَسَلَّم
[/align][/cell][/table1][/align]
الجنان مرادنا
مشاهدة الملف الشخصي
البحث عن المزيد من مشاركات الجنان مرادنا