وهذا مو موقف سواليف
ايام الشهادات تلبست وتكشخت ابروح اجيب شهادتي ولا لقيت احد يودين
واجي واقف بالشارع متحمسه ابي احد يروح بي
والمدرسه تاصلينه رجل بس بعيده اشوي
واثر بنات جيراننا طلعن من بيتهم قالن قوه معنا رجليه قلت لا ابروح مع ابوي والا حدى خواني
قالن قوه معنا وعييت < راسي يابس
واجي يروحن للمدرسه وياخذن شهاداتهن وشهادتي ويجيبنه لي وانا واقفه عند بيتنا باب الشارع
عاد افكر لقول لوانا رايحه معهن كان احسن واروح وافصخ ثوبي متلبسه يالحول