أخواني أخواتي أشكركم من أعماق قلبي على هذا الدعم والتجاوب الكبير منكم .
كما يهمني وبشكل كبير أن تذكر أخواتي بعض المواقف التي تحصل لها أو لصديقاتها وغيرها
ليعرف البعض مدى قذار من وكل لهم المسؤلية "البعض من القلة" أو يملك متجر أويبيع في محل
هم يمارسون أنواع عدة وطرق متعدد في الغزل والتحرش متسلحين في أسباب السابق ذكرة لنسائناء
التي تجعلها تسكت على مضض وهي كارهة ومتعففة وطاهرة ولكن الخوف من المشاكل وتفهم الزوج والقريب .
نريد ظمان لهن وسرية في عدم ظهور أرقامهن لترون سيل من ملاتصالات يذكرنا لكم عدة شكاوي
من موظفين ومن سكرتاري ومن هم يهيمنون على مواعيد النساء في المستشفيات والبنوك وغيرة
الكل يريد يقدم خدمة ولكن مقابل رقم الجوال والتعرف ثم الرذيلة . لتقع بها لشريفة . ويساومها .
يهمنى أن يذكر أخواتي قصص لبعض ضعفاء النفوس لمصداقية كلامي مثل قصة أختنا "رمآآآآ"
ليتحرك المسؤال في أيجاد هذا الرقم الذي فية نستطيع نوقف ونهدد كل فاسد .
بل كل أخت تستطيع تهدد أي فاسد في هذا الرقم .
القصد من هذا الرقم هو التهديد والترهيب وليس العقاب الا من يزيد ويتككر علية البلاغ ثم يتبرع
أحد المتصلات عن طريق ولي أمرة أن يحضر للجهة التنفيذية ويرفع لهيئة الرقابة .
أما غيرة يتم أبلاغة أنة مراقب من قبل الهيئة فقط وعندة سوف يتوقف مباشرة عن الفساد "من الخوف"
"القصد التخويف"
ولا نغفل كذلك الشكاوي الكيدية . نحكم على الاخر من بعد تكرر الا تصال وبطريقة وآلية مدروسة
تظعة لجنة مختصة ومناطة وراعية لهاذا الرقم ومباشرة بلاغاتة وصحتة وتمييز الكيدية والصحيحة .
نريد مركز وجهة تنفيذية متخصصة لهذا الرقم .
من خلال عملي في الصحة وعن طريق عملي شاهدت وسمعت الكثير عن من يستغل منصبة أو قربة من منصب المدير "كـ سكرتير وغيرة " ويقدم خدمات مقابل الرقم لرد على النساء بعد تسجيل رقم جوالة.
البعض من النساء تعطي جوالة لرجل الغريب ثم تقع في "ورطة" الزوج وغيرة عندة ما يزعجة هذا الفاسد
وهي ربما أعطتة الرقم على حسن نية .
كذلك في التعليم لمتابعة معاملتة وغيرة البعض منهم وهم قلة عليكن أن تعطيهم رقم ولى أمركن حتى
لاتقعن في الحرج وورطة مع الزوج وغيرة على حسن نية .
لايعني كل ما ذكرت أن ليس هناك رجال طيبن وهم أخوة وقد تربوا على حب الخير وعمل الخير.
أهل الخير ورجالة هم أكثر ولكن الشاذ مميز ويعكر المجتمع. ويخل في الامن ولامان
أعتقد أني من خلال طرحي في هذا الصرح يصل أقتراحي .
أخواني لاننسى أن العمالة مستغلة سكوت النساء في الاسواق على مايجري لهن من شبة تحرش وعرض الرقم وتنزيل السعر وغيرة
مقابل لمس الكف والتعرف وأخذ الرقم "الجوال" وغيرة .
والقصص كثيرة .
والدلائل عند الهيئة.