عادة المرء في تعامله الميل إلى نفسه وغياب عدله وعي الأخرين به ، كما أننا في زمن الحياة المبنية على تشابك المصالح وزيادة المطالب ولن ننجو من ظروفها إلا من جودنا بالأخرين وجود الأخرين علينا !
" صاحبة الإمتياز " حرفكِ مُصلح وهذا الإصلاح لن يخرج إلا من نفس هادئة مطمئنة ، فليبارك عليكِ المولى !