وهنا مدحت ماقصدت
أنك لن ترضى أن يحتقرك أحد
أو ينزل من قدرك لأنا خلقنا أحراراً
تذكر دوما أن العدل بـ توازى الميزان
إن كِلنا لغيرنا فسيكيل لنا بالمثل ,,
والحياة أخذ وعطاء
وسنرحل عنها يوما وسيبقى حرفنا شاهد علينا
ذك لايعني أنا رضينا بما كتب
لكن الخوف سكن القلوب
بأن نجرح وبعدها نندم وتبقى الحسرة
والغضب قد حذرنا منه نبينا
والأسلم ألا نكتب
حتى يغفو في داخلنا وتصبح الحروف لينة
يتقبلها من يخالفنا ,,
دمت بخير
واسلم
|