[برفسور ملتمس]

اقتباس بدايةً مُشارَكَتي السَابِقة لَمْ تَتَطرّق أبداً عَنِ الشَخْصِ المُرسِل ..! مِحْورُ حَدِيثِها كانَ حولَ الرِسالةِ وطريقَةِ إِرسالِها.. لاغير .. أما شَرطُ الأَدب .. فأنا هنا لستُ معكْ .. لوجُوبِها بِقامُوسِ تقبُلي كَما الآخرين .. وكما وَضحتُ آنِفا " تقبلُ الطريقة " .. فالنّقد لهُ مَضمُون ولهُ غلافٌ يحوي المضْمُون .. وما أُدْرِجُهُ من أخلاقيّاتِ النقد.. (قَدْ أعْمَلْ بِمُحتَوى النّقد ولكِن أرفُضُ الأُسلُوب) .. ولا أُمانِع مِنَ أَنْ أُعلّقَ على المِثَالِ المَذْكُور .. واكتفي : لو بحثنا عن عُيوبِ كُلّ نَاقِدْ .. لما تَقَبلنا أبداً .. ولا تُقُبِلْنا ! ولقد شرحتَ في المقطعِ الثالث ما تتمَحْورُ عليه قضيةُ نقاشي هُنا ! .. أمّا لآخرِ مقطعٍ ذكرتْ .. على كُلّ نَاقِد .. وبشكلٍ اَعمْ كُلّ مُرْسِلٍ لرسالة .. دِراسَةُ مايُريدُ إِرْسالهُ بتمعُّن .. وِدرايةٍ كافية .. مَن الأُسْلُوب والمُحتَوى وُصولاً للهَدَفْ .. بما لديه من معلُومات .. وعليهِ الإسْتِزاده من غَيرِه بما يُفِيدُ رسالتهُ من معلُومات إنْ جَهلَ البَعضَ مِنْها ! .. وتخمينِ الردود .. وعلى حَسبِ الجِنْس تقومُ دراستهُ ومراجعتَهُ لها ..لكي لا يَتَعرّضُ للرّفْض .. ولا يُعَرِّضُ غيرَهُ للتجريح ... وهي ليستْ مَسأَلةُ تَعْقِيد .. ولكن إن خطينا الخُطوة .. نتخطَاها بِحَذَر وصوآب .. وإلاّ لِنَجْعَل مَنْ هُم أَعلمُ بدلاً منّا ... لالشيء .. فقط من أجلِ المَصلحةِ والإِصْلاح ..إن كان فِعلاً يُريد !! شُكراً ..

ردك لايحتاج الى تعليق فهو واضح ودقيق وهذا هو المطلوب ونتمنى ذلك وأشكرك لأنه يحمل الكثير من الرقي ، ولكن ننصدم ببعض العقول ولا اقصد خص نص الأناث

فحتى الذكور ، فالمجتمع متعدد الطبقات والثقافات ، كم تمنيت أن يكون المجتمع السعودي يحمل لغة أو رسالة الاعلاميين ، أو مبدأ سقراط ..!

أشكرك مرة أخرى..!