آيتان من كتاب الله ، من تأملهما بكى حرقة وخوفا وشوقا ورجاء هما
قول الله تعالى : ( إنما يتقبل الله من المتقين )
قول الله تعالى : ( ... ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون .. الآية )
" القبول " أقلق قلوب العابدين .. لأن الله خص به المتقين
" رحمة الله " العامة وسعت خلقه أجمعين .. لكنه - جل جلاله - كتب رحمته الخاصة لعباده المتقين
اللهم آت نفوسنا تقواها ، وزكها أنت خير من زكاها ، أنت وليها ومولاها
|