السا ئقين والخادمات نار البيوت الحارقة
السائقين والخادمات نار تحرق البيوت فا السائقين والخادمات سببا في تدمير كثير من البيوت وتشتت
الأسر وانحراف الأبناء والبنات فما بين الحين والآخر ونحن نشاهد ونسمع قصص وجرائم
ومسلسلات هذه الكلاب المتوحشة والمفترسة التي غزت بيوتنا ولسان حالنا يقـــــــــول 000000
كـيـف نـبـدي بأحــــــر فـي مــــا نـــــــــريــــــــــد000000وبـمـاذا تـرى يـحـكـي لنا القـصـيـــد
كــــل يـوم تـدق ابـوابـنـا عـــــــــظــــــــا ت 000000 ويـهـز الـفـؤاد خــــطـــــب جــــــديــــــد
فا السا ئقين والخادمات اصبحت في هذا الزمن موضة العصر التي تتنافس عندها بعض البيوت
واصبحت المظاهر والتقليد الأعمى يسيطر على الحاجة الحقيقية لهذه الفئة التي تشكل ظاهرة اجتماعية
خطيرة على العوائل والأسر والمجتمع لايزال نائم في سبات رغم انه لا يزال يجني مآسي تلك الفئة
فوالله كم من اسرة اصبحت تجر الويلات والآهات بسبب مااقترفته يداها لكن اذا وقع الفأس برأس
حينها لا تنفع ساعة الندم فا السؤال الذي يطرح نفسه اين اولادنا وبناتنا من خدمتنا رغم أن الكثير
من البيوت يوجد فيها من الأبناء والبنات ما الله به عليم والأولاد والبنات نعمة من الله يجب اشغال
طاقاتهم فيما يفيد فا الأبناءوالبنات اذا مشغلتهم اشغلوك اما نحن تاركين ابنائنا وبناتنا متفرغين
لوساوس الشيطان والهجولة في الشوارع والأسواق وايذاء الناس ورهينة لتصرفات السا ئقين
والخادمات ونسينا قـول الرسول صلى الله عليه وسلم (كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته )
( مميز ارجوا من الأخوان الأعضاء تثبيته لتعم الفائدة )
|