سلآم عليكم ورحمة ربنا وبركآته ..
في ليلة من ليآلي الأمانة الرمضآنية , كنا في طريق النهضة حيث التواجد الشعري والإلقاء الرائع والكلمات (
المتعوب عليهآ ) ..
كان أحد الشعراء متحمس بإلقاء قصيدته , والجمهور
يستمعون , متحمسون , مترقبون , .. الخ
ما بين غمضة عين وانتباهتها .. يبدل الله من حال إلى حال
هذا البيت يحكي ما حصل , يحكي مرارة الموقف وإحراجه ..
ونحن نستمع , إذا بسيآرة تنحذف يمينا ويسارا وتتعلق بالرصيف .. (
ولا زال الشاعر متحمسا )
إذا بأغلب الحضور , كأنهم في سباق الخيول .. ينطلقون على بركة الله متابعين ومنظمين (
الشعب كله هنآك )
الشآعر أنهى قصيدته , عادت (
الخيول ) أقصد الجموع بعد أن نزل أفراد السيآرة وأخرجوا سيارتهم بأنفسهم ..
* الزبدة :
إلى متى نحن هكذا , لا يهدأ لنا بال حتى نرى ما يحدث , بكل صراحة الإحراج الشديد كان ديدننا عندما نرى مثل هذه الأشياء ..
أصبحت تضرب بنا الأمثلة بـ ( البجآحة ) .. والكل يعلم ذلك , والقصص التي تحدث ..
تحية لأهل بريدة ~
تحية لمن يتعب لكي يرى ما يحدث ~
تحية تحية ~
محبكم : شآمخ ..