ولعل الأمر الذي جعلني استلقي على ظهري من الضحك ،،، هو وجود ذلك الشخص الذي ظهرت أوداجه بشكل بدى واضحا لكل من شاهده وسمعه عند بوابة الأستديو لمنع أولياء الأمور من الدخول ممسكا بيده (المايك) لمناداة أبنائهم ((صار عرس)) وكأن الأطفال قد تفرغوا لسماع المنادي المتحمس المسكين ...
والويل ثم الويل لمن فكر بالدخول،،،راحو فيها بزراننا(حجرة بس) والكرامة لفلذات أكبادنا،،،
|