قيادة بعض الشباب مع كل اسف هي اسباب الحوادث المؤلمة فهل ياترى نرى من اليوم من المسؤولين وقف لهذه
التصرفات والمجازفات التي لن تنتهي الا بقوة النظام الصارم والرادع فا الموطن ينادي بصوت عالي ارحمونا من
قيادة بعض الشباب الأنتحارية التي اصبحت السيارة عنده في مثابة اللعبة التي لا قيمة لها فأين المسؤولين من
هذا الوضع المزري الذي اراق الدماء وازهق الأنفس البريئة ويتم الأطفال وارمل النساء فهل من مجيب؟
|