وعليكم السلام ورحمة الله و بركاته
عزيزتي غيث وعطاء موضوعكِ لامس الجرح الذي لن يندمل
أنا حين أكره من المستحيلات أن يزال ما بقلبي من كره
كم مرة اتمنى أن أصفح و أسامح و أتغاضى ولكن أعجز
ربما كان السبب أني أصبر و أصبر و أصبر على التصرفات الخاطئة والمنقصة لقدري ثم أنفجر مرة واحدة !
أو ربما لأنهم مستمرين بحقدهم و جبروتهم !
ولكن المثير للعجب والسخرية في آن واحد أنهُ لا يتعبني كرهي لهم ولكن تزعجني رؤيتهم فقط !